حرب الفستق أو حرب الذهب الأخضر
بقلم: طائر الجنوب
من المتوقع أن تنتج الصحفية (ياشا ليفين) والمخرج (رومان ويرنهام)، فيلما وثائقيا عما بات يعرفُ بحرب الفستق المتفجرة هذه الأيام، بين أمريكا وإيران.
فالبلدان يعيشان على وقع توتر سياسي ، ارتفعت وتيرته خلال الأسابيع القليلة الماضية، مما عزز من فرص وقوع حرب بينهما، قبل أن تشهد الأزمة هدوءا نسبيا. . .
للصراع بين واشنطن وطهران أوجه مالية عدة، تجلت بفرض عقوبات اقتصادية أميركية تستهدف موارد إيران، لكن، بحسب خبراء، فإن (حرب الفستق) طفت على سطح الخلافات مجددا، حيث تعد الولايات المتحدة وإيران أكبر منتجين من هذه المكسرات في العالم.
وتنتج كل من الولايات المتحدة وإيران ما بين 70 إلى 80 ٪ من الإنتاج العالمي للفستق، وتسيطران على سوق (الذهب الأخضر)،
وبحسب تقارير صحفية أميركية، فإن شركات إنتاج الفستق في ولاية كاليفورنيا الأميركية، التي تزود السوق الأمريكية بنحو 90 ٪، تسعى جاهدة إلى إبقاء أقصى العقوبات الاقتصادية ضد إيران، لأن البلد معروف بزراعة المكسرات وتصديرها. . .
يقولون: (عش رجباً ترى عجباً)، مثلٌ عربيّ قديم، قد يكون مرَّ بكم يوماً. أما أنا فلا يكاد يمر يوم دون أن يخطر ببالي! إنه ذلك العجب الذي لا يلبث أن يخلف وراءه الكثير من الحزن والضيق. . .
من المتوقع أن تنتج الصحفية (ياشا ليفين) والمخرج (رومان ويرنهام)، فيلما وثائقيا عما بات يعرفُ بحرب الفستق المتفجرة هذه الأيام، بين أمريكا وإيران.
فالبلدان يعيشان على وقع توتر سياسي ، ارتفعت وتيرته خلال الأسابيع القليلة الماضية، مما عزز من فرص وقوع حرب بينهما، قبل أن تشهد الأزمة هدوءا نسبيا. . .
للصراع بين واشنطن وطهران أوجه مالية عدة، تجلت بفرض عقوبات اقتصادية أميركية تستهدف موارد إيران، لكن، بحسب خبراء، فإن (حرب الفستق) طفت على سطح الخلافات مجددا، حيث تعد الولايات المتحدة وإيران أكبر منتجين من هذه المكسرات في العالم.
وتنتج كل من الولايات المتحدة وإيران ما بين 70 إلى 80 ٪ من الإنتاج العالمي للفستق، وتسيطران على سوق (الذهب الأخضر)،
وبحسب تقارير صحفية أميركية، فإن شركات إنتاج الفستق في ولاية كاليفورنيا الأميركية، التي تزود السوق الأمريكية بنحو 90 ٪، تسعى جاهدة إلى إبقاء أقصى العقوبات الاقتصادية ضد إيران، لأن البلد معروف بزراعة المكسرات وتصديرها. . .
يقولون: (عش رجباً ترى عجباً)، مثلٌ عربيّ قديم، قد يكون مرَّ بكم يوماً. أما أنا فلا يكاد يمر يوم دون أن يخطر ببالي! إنه ذلك العجب الذي لا يلبث أن يخلف وراءه الكثير من الحزن والضيق. . .
