شيفرون: تراجع أسعار النفط لن يستمر طويلاً
قال الرئيس التنفيذي لشركة النفط الأميركية شيفرون، مايكل ويرث، إن التراجع الذي تشهده أسعار النفط حاليا لن يستمر طويلًا.
وأشار إلى أن شح المعروض من النفط الخام ما زال قائماً، مضيفاً أنه على الرغم من أن الاقتصاد العالمي بحاجة ماسة لاعتدال أسعار النفط، إلا أن المخاطر لا تزال تدفع النفط نحو الصعود.
وأكد مايكل ويرث أن التحدي الحقيقي الذي يواجه العالم الآن هو ترقب زيادة الاستثمار في صناعة النفط لزيادة المعروض.
واعتبر أن هناك عدة عوامل يمكن أن تؤدي إلى عودة الطلب على النفط، منها إعادة فتح الصين بالكامل، فضلاً عن استمرار الدول في تجنب النفط الروسي.
وواصلت أسعار النفط تراجعها، اليوم الخميس، مع مضاعفة المستثمرين الرهان على رفع البنك المركزي الأميركي سعر الفائدة، وهو ما من شأنه أن يسيطر على التضخم ويحد من الطلب على النفط.
انخفضت العقود الآجلة لخام برنت لشهر سبتمبر 2.14 دولار إلى 97.43 دولار للبرميل بحلول الساعة 1038 بتوقيت غرينتش، بعد أن استقرت دون 100 دولار للجلسة الثانية على التوالي أمس الأربعاء.
وجرى تداول العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط تسليم أغسطس مقابل 93.78 دولار للبرميل، بانخفاض 2.52 دولار.
قال الرئيس التنفيذي لشركة النفط الأميركية شيفرون، مايكل ويرث، إن التراجع الذي تشهده أسعار النفط حاليا لن يستمر طويلًا.
وأشار إلى أن شح المعروض من النفط الخام ما زال قائماً، مضيفاً أنه على الرغم من أن الاقتصاد العالمي بحاجة ماسة لاعتدال أسعار النفط، إلا أن المخاطر لا تزال تدفع النفط نحو الصعود.
وأكد مايكل ويرث أن التحدي الحقيقي الذي يواجه العالم الآن هو ترقب زيادة الاستثمار في صناعة النفط لزيادة المعروض.
واعتبر أن هناك عدة عوامل يمكن أن تؤدي إلى عودة الطلب على النفط، منها إعادة فتح الصين بالكامل، فضلاً عن استمرار الدول في تجنب النفط الروسي.
وواصلت أسعار النفط تراجعها، اليوم الخميس، مع مضاعفة المستثمرين الرهان على رفع البنك المركزي الأميركي سعر الفائدة، وهو ما من شأنه أن يسيطر على التضخم ويحد من الطلب على النفط.
انخفضت العقود الآجلة لخام برنت لشهر سبتمبر 2.14 دولار إلى 97.43 دولار للبرميل بحلول الساعة 1038 بتوقيت غرينتش، بعد أن استقرت دون 100 دولار للجلسة الثانية على التوالي أمس الأربعاء.
وجرى تداول العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط تسليم أغسطس مقابل 93.78 دولار للبرميل، بانخفاض 2.52 دولار.
